ليلة اخرى تعدو بي و يعدو بي العمر
نحو غابة من نخيل
و لحظة من سهر جميل
و لا تنتهي كباقي الليالي
في حلم و صبر مستحيل
بل بقمر نائت عنه السهاري
و بقي كما الشمس ينير فنائي
احببته كما لم تعشق انثى رجلا
احببته كما لم تسهر عين يوما
احببته و لم اشأ الحياة
احببته و ما عدت لأختار
فالكون بعينيه صار أجمل
و الروح في قلبه باتت حرة لا تثقل
هو و ليس سواه
و ما كان لي من خيار
هو و ليس سواه
مالكا عمري و كل ما أهواه
نحو غابة من نخيل
و لحظة من سهر جميل
و لا تنتهي كباقي الليالي
في حلم و صبر مستحيل
بل بقمر نائت عنه السهاري
و بقي كما الشمس ينير فنائي
احببته كما لم تعشق انثى رجلا
احببته كما لم تسهر عين يوما
احببته و لم اشأ الحياة
احببته و ما عدت لأختار
فالكون بعينيه صار أجمل
و الروح في قلبه باتت حرة لا تثقل
هو و ليس سواه
و ما كان لي من خيار
هو و ليس سواه
مالكا عمري و كل ما أهواه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق